الجمعة 08 نوفمبر 2024

ليلى وبتاع الدليفرى الجزء 1الى3

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

قصه .. ليله وبتاع الدليفري
انا بتاع دليفري وصلت أورد في ليلة ل ست جميلة
واللي حصلي معاها بعدها قلب حياتي
انا كريم في يوم جالي اوردر بليل قبل ما اروح الساعه 1 في عز الثلج .. وزمايلي كلهم روحوا وماكنش في غيري المكان كان بعيد ولما وصلت لشارع اكتشفت انها فيلا رقم 67 في التجمع الخامس والمنطقه كلها ضلمه ومافهاش غير صوت الك لاب
نزلت وخدت الاوردر اللي كان فرخة مشويه ورز .. ورنيت جرس الفيلا .. بعدها أتص دمت لدرجة أن الاكل كان هيقع من إيدي
لقيت واحده في منتهى الجمال .. عينيها واسعه ورموشها رقيقه وخدودها البرد مخلي فيهم احمرار خفيف وشعرها اسود وطويل لحد رجلها تقريبا ولابسه فستان أحمر تقريبا لسه جايه من سهره أو عندها سهره جوة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبشرتها من بياضها كانها ماشافتش شمس طول عمرها فضلت ماسك الاوردر وفي ابتسامه اترسمت على وشي من أثر السعاده والاندهاش
لحد ما قاطعتني وقالتلي بصوتها اللي مليان أنوثه ..
الحساب كام 
120 يا فندم
ادتني 200 جنيه وقالتلي خلي الباقي
انا ما باخدش تبس .. بس ال دي انا هحتفظ بيها وهديهم في المحل 200 تانيه قربت ال بتاعتها من وشي شميت ريحة برفيوم عمري ما شمتها
رجعت عالمحل سيبت المكنة وقولت للكاشير الرقم ده لو اتصل تاني خليني انا اللي اروح بالاوردر وليك الحلاوة بتاع الكاشير ضحك وقالي ماشي واديته 20 جنيه كان هيم وت من الفرحة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ورجعت عالبيت ونمت عالسرير وانا ماسك ال جنيه وبشم فيها لدرجه ان زمايلي في السكن فكروني اتج ننت عشان فلوسي بتخلص وبقيت بحب في الفلوس
تاني يوم روحت بعد ما عديت عالحلاق وزبطت نفسي .. وروحت كذا أوردر ولسه ما جاش اوردر لفيلا 67 روحت للكاشير وسالته اوعى يكون في حد راح لفيلا 67 قالي ما تقلقش اول ما تتصل تاني هبعتك انت
واليوم عدى من غير ما اروح وعدى يومين بعدها لحد اليوم الثالث قبل ما امشي في نفس المعاد لقيت الكاشير بيجري عليا وفرحان بيقولي الفيلا اتصلت وهو في قمة السعاده فادتله ال جنيه وخدت الاوردر
وطلعت في عز البرد سايق بسرعه عشان اشوفها تاني .. انا مش عارف ده اسمه ايه 
بس انا أعجبت بيها أو حبيتها أو عشقتها بقيت موهوم بيها مش عارف اشيلها من دماغي مع اني في الطبيعي مش كده الموضوع عادي ..بس انا عمري ما حبيت وواضح اني ف قري يوم ما حبيت واحده تطلع بنت ناس وغنيةوانا ماحلتيش شغل
بدات تيجي تخ يلات في دماغي لو لقيت شغل كويس وكونت نفسي اجي اتقدملها وصلت اخيرا قدام الفيلا وخدت الاوردر ورنيت الجرس
لقيتها بتفتح وهي لابسه عبايه بيضا مش قادر اقول عليها عبايه من حلاوتها كانها فستان فرح

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات