السبت 21 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

ذئب الداخلية من8الى13

انت في الصفحة 8 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

اللي موجود فسطح المبني وبعدها بيمسك الحبل ويبداء يلفه جامد وبيحدفه علي مبني السفارة التعليقه التانيه بتنزل علي سور سطح مبني السفارة بيشد جاسم الحبل اوي عشان يتاكد ان التعليقة دخلت فالسور وبعد ما بيتاكد ان الحبل بقا ممسوك جامد من الناحيتين بيقوم يقف وبياخد شنطته وبيلبسها علي ضهرة وبيبص لرنيم وبيقولها مفيش حل غير اننا ندخل بطريقه دي عشان ميحسوش بينا رنيم بتبصله لثواني وبتقولو انا جاهزة 
جاسم بيحس پخوف عليها وبيقولها رنيم خليكي انتي وانا هدخل انا لوحدي بلاش انتي ولكن بتقاطعه رنيم وبتقولو جاسم متخفش عليا وانا متعودة علي كدا واضربت علي كده كتير ويلا انت الاول وانا هنط وراك جاسم بيبصلها لثواني وبعدها بيرجع لي اخر السطح ورنيم بتبصله وهو بيبصلها وبعدها بيجري جاسم بسرعه كبيرة جدا وبينط من فوق السور وبيمسك فالحديده اللي فالحبل رنيم بتبقا واقف تبص عليه بقلق بيدخل جاسم ايده فالحديدة وبيعدي بسرعه لان الحديده دي متحركه وبيرفع رجلو بيعدي السور وكل ده فخلال دقيقه وبينزل علي سطح السفارة رنيم بتتنهد بارتياح انو قدر يعدي من غير ما يحصلو حاجه لان المسافه بين المبني ده والمبني ده حوالي 10متر وكمان الارتفاع 20 دور يعني لو كان وقع كان ماټ فالحال وبتعمل رنيم نفس الشئ وبترجع لورا وهي وجاسم بيبصو لبعض وجاسم حاسس پخوف عليها من جواة وبتهزلو رنيم راسها وبتغمض عيونها وبتاخد نفسها وبتجري رنيم بسرعه وبتنط ولكن ايدها فلتت ولكن رنيم بتمسك فالحبل بسرعه قبل ما توقع وجاسم فاللحظه دي حس ان دقات قلبة وقفت لثواني ولكن اول ما لقاها مسكت في الحبل ودخلت ايدها فالحديدة وغمضت عيونها عشان متشوفش الارتفاع وعدت رنيم رفعت رجلها زي جاسم وعدت من السور جاسم وقف قصادها بسرعه وحس ان قلبة رجع ينبض تاني وقرب عليها جدا پخوف وده كان واضح فعيونه وشالها الحديده من ايدها ومسك ايدها وقالها پخوف انتي كويسه رنيم هزت راسها وقالتلو ايوة كويسه ولحظت خوفه عليها اللي ظاهر فعيونه وبصو لبعض لثواني وعيونهم اتلاقت وواقفين قصاد بعض مفيش بنههم مسافه ولكن جاسم فاق لنفسه وبعد عنها وبص حوالية لقي ان السطح مقفول بي باب حديد رنيم بيطلع جاسم مسدسه وبيركب كتم الصوت وبيضرب علي الباب طلقة والتانيه بيتفتح معاه الباب وبيكون في سلم حديد رنيم بتكون وراة بتطلع مسدسها وهي وجاسم بينزلو براحه وهما موجهين سلاحهم 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بقلم إسراء هاشم 
تحت بيدخلو 10 اشخاص من مبني السفارة بيكون السفير داخل غرفه الاجتماعات هو ومجموعه من الاشخاص السياسين وواقف اتنين من الحراس علي باب الغرفة الاشخاص بيبصو لبعض وبيدو لبعض اشارت بعيونهم وبيبداؤء يتفرقو كل واحد في مكان وكل واحد فيهم بيبداء يخرج مسډس وكل واحد بيروح بتجاه واول ما بيلاقو حد من الحراس بېقتلوة كل مسدستهم كتم للصوت وبيبداءؤ يمشو فطرقه طويلة وكلها بابان من كل الاتجاهات وبيبداءؤ يفتحو البابان دي وبيلاقو مفيش حد جاسم ورنيم بيبداءؤ ينزلو لتحت ورنيم بتقول لجاسم كل واحد فينا لازم يروح باتجاه عشان نقدر نوصل للسفير جاسم بيبصلها وبيقولها ماشي بس خلي بالك من نفسك وبيطلع سماعه بلوتوث من جيبه وبيدهلها وبيقولها خليها معاكي وانا هسمعك لو في حاجه بتاخد منو رنيم السماعه وبتلبسها وبتبعد عن جاسم وهي بتبص حواليها ورافعه مسدسها وجاسم بيروح الاتجاه التاني وبيكون فالاتجاه ده الاشخاص المسلحين ولكن واحد منهم بيشوف جاسم بيرجع لورا بسرعه وبيستخبي جاسم بيفتح اول باب بيقابلو وهو بيوجه سلاحھ ولكن بيلاقي مفيش حد الراجل ولكن بيحس ان في حد موجود هو سمع صوت انفاس بيعرف ان في حد معاه بيمشي جاسم لقدام خطواتين وهو مواجهه سلاحھ ولكن الراجل اهو ما بيحس انو قرب عليه بيخرج بسرعه وهو بيضرب طلقه علي جاسم ولكن جاسم بيكون الاسرع منه وبيتفداء الطلقة وبيظهر في اللحظه دي تلاته من الرجال وبيجي واحد فيهم هيضرب جاسم ولكن جاسم بيكون اسرع منو وبيضربو طلقه وبيبداء تبادل الطلقات بينهم وجاسم بيحاول يتفداء وبيستخبي ورا الحيطه لان خزنه مسدسه فضيت وبيطلع بسرعه خزنه تانيه من جيبة ولسه هيحطها

انت في الصفحة 8 من 13 صفحات