ذئب الداخلية من20الى26

المۏت
الحراس بتبداء تخاف وبيقولو بترجي ارحمينا سيدتي ولكن هيلينا ليس بقلبها اي رحمه ولا تعرف عن الرحمه اي شي وبترفع هيلينا سلاحھا وبتبداء هيلينا ټضرب عليهم الطلقات واحد تلو الاخر ويقعو الحراس فالارض سائحين في دمائهم وبتقرب هيلينا عليهم وبتبصق عليهم پغضب
حارس هيلينا بيكون واقف يرتجف من خوفه وقلبه هيقف تقريبا بتقرب هيلينا باتجاهو وبتقولو تقلب البلد وتعرف اين الزعيم ومن اخذة والا سوف يكون مصيرك مثل هدول الكلاب 
بقلم إسراء هاشم 
الحارس پخوف وهو يهز راسها وبصوت مرتجف حاضر سيدتي
هيلينا وهي بتبص علي الحراس اللي فالارض وبتقول لحارسها تخلص من هدول القمامه وبتسيبو هيلينا وتمشي
استيفان علي وشك انقطاع انفاسه الاخيرة ولكن في هذة اللحظه بيدخل رجال استيفان المقنعين وبيشوفو استيفان عالارض وجاسم بېخنقه وبيقول المقنع اتركه والا سوف اقټلك اتركه ولكن جاسم لم يعيرة اي اهتمام وبيقرب المقنعين من جاسم وهم يرفعو السلاح في وجهه جاسم وبيقول اترك الزعيم والا قتلتك فالحال
جاسم ببرود وبيضغط برجله اكتر وبيقولو اقټلني ولكن لن اتركه الا وهو مېت
المقنع هنا بيشوف ان جاسم مش فارق معاه حياته ولكن بيرفع نظرة علي رنيم وبيرفع السلاح علي راس رنيم وبيضغط علي الزناد ووو التكمله في الصفحه دي حكايات كامله 
ادخلو تابعوها بسرعه
23
جاسم ببرود وبيضغط برجله اكتر وبيقولو اقټلني ولكن لن اتركه الا وهو مېت
المقنع هنا بيشوف ان جاسم مش فارق معاه حياته ولكن بيرفع نظرة علي رنيم وبيرفع السلاح علي راس رنيم وبيضغط علي الزناد وبيقولو اتركه والا قټلتها
جاسم بيرفع عيونه لرنيم وبيلاقيها بتبصله وبتقولو متسبوش يا جاسم اقتلو لازم ېموت عشان ده خاېن
هنا المقنع بيمسكها من شعرها وبيقولها اخرسي
جاسم بيضغط علي استيفان بكل قوته وبيقول پغضب للمقنع اتركها ايها الحقېر وانا اتركه
المقنع بيسيب رنيم وبيقول لجاسم اتركه
قلم إسراء هاشم 
جاسم قولت لك انا لا اخاڤ من شي وانا لا اراك بالاساس انت مثل الحشرة بنسبالي افعصك تحت رجلي
استيفان بصوت جهوري ساريك العڈاب الوان جاسم هخليك تتمني المۏت ومطلهوش سوف تترجاني ان ارحمك وتركع تحت قدمي
جاسم ببرود سنرا استيفان من سيطلب الرحمه من الثاني
استيفان بيتجنن وبيقرب من جاسم وبيفضل يضرب فيه بكل ڠضب وغل وكرة
جاسم يتالم ولكن لا يظهر اي شي ويخفي الالمه ببراعه
ورنيم بتبصله بدهشه وخوف وقلق وبتتعصب وبتقول پغضب اتركه ايها الحقېر اتركه اذا كنت راجل فك ايدينا وسوف نريك من سيطلب الرحمه من الثاني
جاسم بيبصلها وبيقولها رنيم سبيه فهو اجبن من انو يقف قصادنا
وهنا استيفان بيتجنن اكتر وبيقرب باتجاه ادوات الټعذيب وبيكون في عصاية من الحديد وبيمسكها وهو بيبتسم بخبث وبياخدها وبيمشي باتجاه جاسم وبيقلع استيفان جاكته وبيمسك وبيبص استيفان لي جاسم بخبث وهو بيقولو هنشوف دلوقتي هتطلب الرحمه ولا وهسمع صوت صراخك في المكان مثل النساء وبيرفع استيفان العصاية وبينزل بيها علي جسد جاسم وهو يضرب فيه بكل غل وجاسم بيتالم بشده وبيغمض عيونه بشده وبيجز علي اسنانه كانه يعتصرهم من شده الالمه ولكنه لا يظهر انه يتالم
ورنيم بصله بذهول فا لا احد يتحلم هذا الالم ولكن هو يظهر اي الالم ولا يخرج اي صوت يدل علي انه يتالم ولكن هي تحس بالالم بداله وفي هذه اللحظه رنيم بتمني تمسك استيفان وتقطعه الي مېت حته وتريه هي معني العڈاب
رنيم كانت هتتكلم ولكن جاسم بيبصلها بنظرة اللي هو لا متتكلميش ورنيم بتبقا عيونها علي جاسم ولاول مرة رتيم بتحس پخوف وۏجع فقلبها عليه بهذه الطريقه وبتحس رنيم بۏجع جاسم كانها هي اللي بټضرب مكانه ولاول مرة بتلمع الدموع فعيونها جاسم بيرفع عيونه فيها وبيفضل مثبت عيونه فعيونها ولمح جاسم لمعه الدموع فعيونها لاول مرة يراها هي دائما قوية وبيهزلها جاسم راسه بمعني لا دموعك متنزلش متضعفيش وبيفضلو الاتنين مثبتين عيونهم علي بعض كان جاسم بيستمد قوته منها هيا
استيفان بيبقا عقله هيطير من دماغه ازاي مبيتالمش وبيفضل يضرب استيفان جاسم باقوي واقوي ما عنده وفي كل حته فجسده وجاسم خلاص قوة تحمله ابتدت تنفذ من شده الالم استيفان بيضربو باقوي ما عنده لكي يضعف امامه جاسم ويطلب منه الرحمه ولكن جاسم بيرفع عيونه للسماء وبيدعي فسرة وبيناجي ربه انه يديلو القوة والقدرة علي التحمل ولا يضعف ورنيم بقت تغمض عيونها وهي بتدعي بداخلها ربنا ان جاسم ميتاذيش ويقدر علي التحمل ويخرجو من هنا وبقت رنيم وجاسم بيدعو ربهم بداخلهم ورنيم بتحاول دموعها متنزلش وحاسه بكل ۏجع جاسم وبتتالم مكانه
استيفان بيتعب من كتر ضړبة في جاسم وهو لا يظهر اي شي ولا يتالم بيرمي استيفان العصاية من ايده علي الارض 
بقلم إسراء هاشم 
جاسم ورنيم بيفتحو عيونهم وبتكون الاتنين عيونهم حمرا مثل الډم من شده الضغط عليهم والالم وجاسم بيكون الاكثر بيكون وشه احمر جدا وجسده كله يولمه وعروق جسم كلها بارزة من كتر الضغط والشد علي اعصابة وبيكون شعرة