السبت 16 نوفمبر 2024

لأجلك نبض قلبى من1الى6

انت في الصفحة 27 من 27 صفحات

موقع أيام نيوز

الن تسال على اسمى 
عمر لم تسالى عن اسمى انتى ايضا...هيا فالتخبرينى رقم غرفتك لازورك الليله 
السائحه غرفتى بها رفيقاتى...الا يمكن ان نذهب لغرفتك 
يفكر قليلا و يسحبها من يدها يتحرك بها صوب غرفته و فور دخولها تهتف متعجبه تملك الفندق و تمضى وقتك فى غرفه صغيره و اقل من العاديه 
عمر نعم ان لا احب التباهى...و انتظرى قليلا فاذا سبب تواجدك هو امتلاكى للفندق فانصحك بالمغادره الان 
السائحه بلهفه لا بالطبع...سبب تواجدى هو وسامتك و شخصيتك و.... 
عمر بخبث و هو يتفحص جسدها و ماذا  
تهتف بجرأه و جسدك المشدود و المنحوت من اله الرومان 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تجلس خديجه فى غرفتها تتالم بشده فقد عاود الالم بضربها و لكن تلك المره بقوه لا يحتملها بشړ فظلت تعافر و تعافر حتى خارت قواها و قررت طلب المساعده فيبدو ان الامر ليس بهين
تخرج من غرفتها ممسكه بجانبها تتحرك صوب غرفه عمر دون اخذ مفتاحها معها و تطرق الباب بوهن فلا يجيبها حتى تطرق الباب و هو تتوسله بصوتها المتعب افتح يا عمر الحقنى 
يسمعها من الداخل و هو يمارس الحميميه مع تلك السائحه فيقف مسرعا يرتدى بنطاله بسرعه و يفتح الباب بلهفه و يردد بخضه مالك 
تحاول التحدث و لكن الالم يسحب روحها فتسقط ارضا ليحول جسده دون سقوطها فيحملها و يتجه صوب غرفتها و لكن يجد الغرفه مغلقه فيهتف فين المفتاح  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خديجه بوهن جوه 
لا يجد بدا سوى بادخالها غرفته و لكن تلك العاريه النائمه بفراشه و لكن لا وقت للتفكير فيدلف للداخل لتنتفض السائحه بخضه تلملم حولها ملائه الفراش تغطى جسدها العارى و تردد بفضول ماذا يحدث 
يردد بحزم و قسوه هادره ارتدى ملابسك و غادرى الآن 
يضع خديجه على الفراش بعد ان وقفت السائحه ملتفه بملائه الفراش تنظر له متعجبه من اسلوبه الفج فتحاول التحدث ليوقفها صراخه بها قلت لك ارتدى ملابسك و غادرى  
السائحه ببرود ماذا يحدث و من تلك الفتاه 
يقترب منها و يمسك بملابسها الملقاه على الارض و يعطيها لها و يمسكها پحده من ذراعها ليردد پقسوه و هو يضغط على ذراعها بقوه الامتها هذه زوجتى و الان اغربى عن وجهى 
يدفعها كما هى خارج الغرفه و يتجه راسا لخديجه التى تتالم بصمت بعد ان رأته بهذا الوضع المخجل فيحاول التحدث معها و لكنها تشيح بوجهها بعيدا عنه و تردد بالم ودينى المستشفى يا عمر  
نهايه البارت

26  27 

انت في الصفحة 27 من 27 صفحات